تلك الهمسات التي أهذي بها مع نفسي في الليل
و أصمت .. ترتعدُ بيَّ الأفكارُ و يرتعدُ بيَّ التعب
و أزوال الأرقَ مراتٍ و مرات .. مع أني أبدو مغلقة العينينِ
و مطمئنةَ القلب ،
لا أدري لماذا ؟
ربما إنّهُ الحُب .. !
إنّهُ الحب الذي يخبئني خلفهُ و يلفني بأوشحةٍ ناعمة
إنّهُ فيض الحُب الذي يحتلني و لا أصدق ، و لا أعقلُ حتى الآن
لستُ أصدّق ؛
و هل يا تُرى كما عودتنا الحياةُ سأوغز منهُ
مرّة واحدة ؟ فقط واحدة ؟
أول ستأتي هي " الحياةُ " لتوغزني منهُ مرتين ؟
فقط مرتين ؟
أفيضُ رغبةً بالصمتِ نفسه ، و الهذيانِ نفسه
أفيضُ إرهاقاً ، و دموعاً
أحلامي التي تراودني و أراودها عن نفسي
و اُبعد عنها الآمال ،
راميةً إياها في الآلام ، تُرافقها موسيقى
تزيّنها و تنظرُ إليها كثيراً ، و تفيضُ بي
حنيناً
تفيضُ بيّ اللحظات ، و تفيضُ بي الصفحات
بالتاريخِ المنمّق و القوانينِ الغير مطبقة،
تفيضُ بيّ الوحدة
و المحيطُ بي لا يزال غارقاً بأنفاسِ الكثرة
كطلاء أظافر أحمر مزيّن بالنجوم ،
ما زالت الرائحة تفوح من أروقةِ ما يُسكبُ
من هموم
إني أفيضُ من كل شيء !
و أصمت .. ترتعدُ بيَّ الأفكارُ و يرتعدُ بيَّ التعب
و أزوال الأرقَ مراتٍ و مرات .. مع أني أبدو مغلقة العينينِ
و مطمئنةَ القلب ،
لا أدري لماذا ؟
ربما إنّهُ الحُب .. !
إنّهُ الحب الذي يخبئني خلفهُ و يلفني بأوشحةٍ ناعمة
إنّهُ فيض الحُب الذي يحتلني و لا أصدق ، و لا أعقلُ حتى الآن
لستُ أصدّق ؛
و هل يا تُرى كما عودتنا الحياةُ سأوغز منهُ
مرّة واحدة ؟ فقط واحدة ؟
أول ستأتي هي " الحياةُ " لتوغزني منهُ مرتين ؟
فقط مرتين ؟
أفيضُ رغبةً بالصمتِ نفسه ، و الهذيانِ نفسه
أفيضُ إرهاقاً ، و دموعاً
أحلامي التي تراودني و أراودها عن نفسي
و اُبعد عنها الآمال ،
راميةً إياها في الآلام ، تُرافقها موسيقى
تزيّنها و تنظرُ إليها كثيراً ، و تفيضُ بي
حنيناً
تفيضُ بيّ اللحظات ، و تفيضُ بي الصفحات
بالتاريخِ المنمّق و القوانينِ الغير مطبقة،
تفيضُ بيّ الوحدة
و المحيطُ بي لا يزال غارقاً بأنفاسِ الكثرة
كطلاء أظافر أحمر مزيّن بالنجوم ،
ما زالت الرائحة تفوح من أروقةِ ما يُسكبُ
من هموم
إني أفيضُ من كل شيء !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق