هذه التدوينة خاصّة بصديقاتي الإناث في كل مكان ،
ألستِ تملكين ذلك الشعور الذي يمكنكُ من معرفة طبيعة القلبِ المقابلُ لكِ صادقاً أو كاذباً .. بل و ينذركُ على ذلك و بكثير من الإشارات التي ربما تتجاهلينها في بعض الاحيان !
نصيحتي لكِ ، و بعد أن عشتُ يوماً ثقيلاً .. ثقي بإنذارات قلبكِ العادلة ، لا تتعلقي .. اتركي قبل أن تعرفي ، و اجهلي قبل أن تدركي و هذا ما سأفعلهُ أنا بدوري ، سأتركُ قبل أن أتعلق و سأرفض قبل أن أقول نعم ، و أندم ..
* هنالك ذلك الصوت الصغير الذي يغني في عاطفتي و يزرعُ التردد في قراري : " ما بيسألشِ عليّ أبداً ، و لا بتشوفوا عنيّا ابداً ، ياما ناديتوا .. و ترجيتو.. ما بيسألشِ عليّا أبداً "
و الذي يجعلني كلما استمعت لهذا المقطع من الأغنية أبكي بمرارة ،
لكن كل ما أفعله أني أتجاهله ،
إني أتجاهله ..
و الذي يجعلني كلما استمعت لهذا المقطع من الأغنية أبكي بمرارة ،
لكن كل ما أفعله أني أتجاهله ،
إني أتجاهله ..
أترون ؟! إني أتجاهله :)
أمنياتي لكم بقلوبٍ كبيرة غير مكسورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق