2010-09-08

أينما يوجد الصدع؛ يدخل النور .





عبء الخلافات الإجتماعيّة شيءٌ تحدثتُ عنه في مدونتي قبل فترة،
ليست بطويلة .. و معظم من حولي يعلمون كم تضايقني
و لو نظرنا لعدد المرات التي اختلفتُ فيها مع احدهم أياً كان تجدها لا تتجاوزُ  واحداً !


لكن الخلافات تحصل و أحياناً نكون سبباً لها ^^"
لذا من اليوم سانظرُ للخلافاتِ بطريقةٍ أخرى .. سأنظر إليها على أنّها دعامةٌ تقوي
العلاقة مهما كان نوعها ، و منها يدخلُ النور الذي يغذي نقاط الاشتراك بين كلا الطرفين
 ( أنا و المُقابل )


و مهما طال الخلاف سيأتي يوم و يكون كل شيءٍ على ما يرام ، ثمّ إن بعضنا ضعيفٌ
إلى درجةِ أنّه يكتبُ من طاقة حبّهِ حتى أنّه في المحبةِ يقتل !


صباحٌ مشربَك، فيه وحشة اعتدتُ عليها ..
ظلمةُ بُعدٍ و تفاريجُ تلوح .


* احذر من يقرأ مدوّنتك .. حتى لو كنت تعتقدُ أنّه شخصٌ شديد الإنشِغال! ربما سيجد وقتاً

هناك تعليق واحد:

لينا هنية يقول...

مميزة دائماً نعمة
أحببت نظرتك الإيجابية

تلتمسين النور في صدع الخلافات !
حتى أنني أعجبت بالتشبيه ، ففي الغالب يشبهون الخلافات بالملح أوالبهارات :)
وفقك الله لرأب الصدع حيثما وجد.